The هذه نصيحه إلى الأسود المنفردة إلى الجنود الأخفياء الغرباء إلى كل أخ باع نفسه لله سبحانه وينوى القيام بعمليات فرديه أخى الغالى أهم شئ فى العمل الجهادى أن تعمل فى صمت ( السريه والكتمان ) وأن تكون ملثما أثناء تنفيذ العمليات الجهاديه والأفضل أن تصنع لنفسك قناع من القماش لتغطى به وجهك إن كنت تنوى تنفيذ عمليات فى الشوارع أمام الناس فمن يراك لن يعرفك وكن على حذر شديد من كاميرات المراقبه فى الشوارع والطرقات لاتنسى أن تغطى رأسك ووجهك معا فلا تظهر غير عيناك فقط ، أخى الحبيب أنصحك أن تختار الأهداف السهله والمؤثره (( اضرب وبأقصى قوة لديك فى أكثر نقاط العدو ضعفا )) وقبل كل شئ التوكل على الله عز وجل والإستعانه به وحده ثم ( التخطيط الجيد ) ويجب أن ترصد هدفك جيدا وتستغل الفرص ونقاط الضعف فعلى سبيل المثال إذا عزمت أن تقتل كافرا سواء كان كافرا أصليا أو كافرا مرتدا فقم بمراقبته ورصده ذهابا وإيابا ثم اختار الوقت المناسب والمكان الملائم للإنفراد به وقتله سواء كان ذلك فى الطريق أو فى بيته أو أماكن أخرى يسهل فيها إغتياله وكن كلأسد مع فريسته عند لحظة الهجوم عليه فاقتله بكل شده وغلظه ( ذبحا ونحرا ) حتى تقطع رأسه لأن ذلك سوف يحدث ضجة إعلاميه ورعبا وأيضا رساله للكفار بأن هذه العمليه هى جهاديه لا يقوم بها إلا جندى للدولة الإسلاميه وقد قال الضحوك القتال صلى الله عليه وسلم ( نصرت بالرعب ) فيا أخى الشده الشده والغلظه الغلظه افعل كل ما يرعب أعداء الله يجب أن ترهبهم وتكون حقا إرهابى افعل كل مايرعبهم ويغيظهم واحرص ياأخى أن تكون سريعا أثناء القيام بهذه العمليات الجهاديه ( سرعة التنفيذ والإنسحاب ) تظهر فجأة وتختفى فجأة فإن كان جسدك ضعيفا وكنت ترى أن هذا الكافر الذى تخطط لقتله أقوى منك جسدا ولا تستطيع قتله بهذه الطريقه فخذ معك قطعة حديده قويه وذلك لتضرب بها هذا الكافر على رأسه فى حين غفله اضرب رأسه بكل قوة فيترنح ويفقد الوعى وبذلك تستطيع ذبحه وقطع رأسه بسهولة ويسر ، هكذا أخى تكون قد أصبحت جندى للدولة الإسلاميه وأنت فى مكانك فى أي بلد كنت إنك قد تقوم بعمل جهادى سهل يسير ولكن يكون له أثر كبير فتوكل على الله وأخلص النية لله وسوف تجد إن شاء الله أهداف كثيره سهله أعنى أنك سوف تجد كفار يسهل إستهدافهم فعليك بهم أخى فكلهم ملة واحده لانفرق بينهم فإن كنت تعيش فى بلد يحكمه الكفار المرتدين فسوف تجد فى بلدك صنفين من الكفار أولآ : ( الكفار المرتدين ) وفى مقدمتهم مرتدى الجيش والشرطة وكل كلاب الحكومة المرتدة ومن أيدهم ووالاهم من الإعلاميين أومشايخ السوء المبدلين أو غيرهم من المرتدين وهذا على سبيل المثال فما أكثر الأهداف المشروعة فى البلاد التى يحكمها الطواغيت المرتدين ، ثانيا: سوف تجد أيضا فى بلدك ( الكفار الأصليين ) من النصارى وغيرهم وهؤلاء ليسو أهل ذمه بل هم أهل حرب لا عصمة لدمائهم وأموالهم هم وسائر المشركين فى العالم وقد رأينا كيف يكون حال الطواغيت المرتدين حين تراق دماء النصارى الكافرين وأن ذلك يؤلمهم ويغيظهم فتجد الطاغوت يغضب ويتألم حين يحدث ذلك فهم إخوانه وأحبائه المؤيدين له المناصرين له يحبهم ويحبونه هذا هو حال كل الطواغيت المرتدين المحاربين لدين الله ولعباد الله المؤمنين فإن الكفار ملة واحده ( ملة الكفر واحده ) وتذكر أخى أن عباد الصليب هم مؤيدين ومناصرين للحكومات المرتده فى محاربة الإسلام والمسلمين فعليك بهم أخى الموحد عليك بإستهداف النصارى الأنجاس اقطف رؤوسهم فى كل مكان ، ونقطة أخيره أذكرها بشأن كلاب الجيش والشرطة إستغل فترة إجازتهم عندما يعود أحدهم إلى بيته ويقضى فترة إجازته جنديا كان أو شرطيا أو غيرهم من المرتدين فهؤلاء يسهل قتلهم فى فترة الإجازه فاستغل أخى هذه الفرص وتقرب إلى الله بسفك دمائهم النجسه ، تذكر أخى أن تمحو أى دليل فى بيتك يدل على تأييدك ونصرتك للدولة الإسلاميه فلا تجعل فى بيتك شئ يدل على موالاتك للدولة الإسلاميه وكن حريصا أن لاتقع فى الأسر أعاذك الله من ذلك أثناء أو بعد تنفيذ العمليه فإن حدث أن كشفو أمرك وحاولو الإمساك بك فلا تستسلم أبدا فلا يتم القبض عليك إلا وأنت جثة هامده وقد فاضت الروح إلى الفردوس الأعلى بإذن الله أعنى أن تقاتلهم بكل عنف وشراسه حتى تقتل ولو بأظافرك وأسنانك فلا تسمح لهم أبدا أن يقبضو عليك ففى الأسر الفتنة والذل و المهانه ثم يحكم عليك بالإعدام شنقا فقاتلهم حتى الموت قاتل حتى تقتل فأنت مقتول مقتول فإياك ثم إياك أن تستسلم لهؤلاء الأنجاس فهم لن يرحموك لقد أحزننى رؤية الأخ الذى تم القبض عليه فى مصر بعد أن طعن القس الصليبى فى الشارع أمام الناس ثم تم الإمساك به بسهوله وللأسف أن الأخ لم يقاوم ويقاتل حتى يقتل لم يقاوم كما ينبغى ولاشك أنه سوف يتعرض للتعذيب والإهانه ثم يحكم عليه بالإعدام أولم يعلم هذا الأخ أنه مقتول مقتول فلماذا سمح لهؤلاء المرتدين ( من الأهالى ) أن يمسكو به ثم يسلمونه إلى الشرطه المصريه المرتده التى ستعذبه وتهينه ثم تعلقه فى حبل المشنقه لقد فرح كفار مصر بالقبض هذا الأخ فك الله أسره وفرح كلاب الإعلام المصرى المرتد بأسر هذا الأخ ولا حول ولا قوة إلا بالله ، فنصيحتى إلى الجنود الأخفياء إلى كل أخ ينوى القيام بعملية فرديه أخى الغالى هذه النصائح التى ذكرتها الهدف منها هو إجتناب الأسر وليس إجتناب القتل بل إنى أنصحك أن تطلب القتل فى الله أعنى طلب الشهادة فى سبيل الله ولاتتعمق ياأخى فى التدابير الأمنيه فتكثر منها فيؤدى ذلك إلى تعطيل الجهاد فكن متوسطا فى هذا الأمر لا إفراط ولا تفريط ، وختاما أقول لك قاتل فى سبيل الله ولاتستسلم لأعداء الله وتقع فى الأسر فإن ذلك يفرحهم فلا تكون سببا فى فرحهم لاتمكنهم من الإمساك بك إلا وأنت ميت أعنى قاتل واضرب وقاوم الأسر بكل عنف وشراسه ولو بأظافرك وأسنانك حتى تقتل شهيدا بإذن الله فقاتل حتى الموت قاتل حتى تقتل قاتل حتى تقتل قاتل حتى تقتل ولا تسلم ولا تستسلم أبدا مهما حدث هكذا أخى الحبيب فكن والله وحده المستعان هكذا فكن والله وحده المستعان